عند سماعي بافتتاح مدرسة القاسمي الأهليّة لم أفكر مليّا بنقل ابني، إذ كنت انتظر ذلك بفارغ الصبر! وسرعان ما تحققت توقعاتي حيث وجدت في المدرسة البيت الثاني لابني؛ لما فيها من احتواء، تعليم بأساليب متطورة ومميزة جدا، مربيات يحملن جميع صفات الأمومة، دعم معنوي للطالب من جميع النواحي، مشاريع لا نهاية لها تدعم مواهب الطلاب، طاقم رائع ومتكاتف دائما وإدارة متميّزة في جميع أعمالها.